اختاره الاله لينوي رحيلاً...
ليترك الدنيا ليترك انسانه..
جفت عينها الدمعى..
كان حبه لها جليلاً..
يخاف فراقها
يحزن لحزنها
يعشق نظرتها
يحبها منذ الطفوله
كان غامض.. واضح..كتوم
كأنه شمس تغطيه الغيوم
لغتهم واحده لغه العيون
كانت دنياها بقربه رغدا
ولو كان هناك ألوف العيون.. لا ترى غيره أحدا
ورغم بعدهم واختلاف البلدا ..قلوبهم تصنع العجبا
ولكنها تحطمت بعده وبعدموته
لتذهب روحها دون الجسدا
مع تحياتي:-